المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الم . وتوجع . وامتراض . وسفينة


عاشق ارهابي
18-03-08, 08:43 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مساء الخير يا اصدقاء ...

جديد الذكرى الم ووجع وامتراض .! ,سفينة تحمل الأصوات تنقاد من البحر إلى الخليج والشاهد

عليها هو الإنسان والمتحمل للألم والوجع والامتراض هو الإنسان .!. عندما تسرع في حركة

الأكل تقوم بعض لسانك لعلمك بأنك ليس مدرك لحظه السرعة التي تغير مسار الأسنان لتجعل

الأسنان تعض طرف اللسان اليمين ولربما اليسار ووقت الألم تشعر جميع الأعضاء بذلك الألم حتى

تشارك جميع الأعضاء الروح لروحانيه التوجع .!. هذا هو الألم والتوجع صناعه محلية قرارها

الإنسان ليجمع شتات آلمه وتوجعه اجيلاً لذنب لها برحله السفينة التي تقودها المتعصبين

والمدعين بأنهم أرفقوا الناس في محافل أحلامهم وآمالهم ووقت حشره الولادة .! .

جديد الذكرى انقطاع يلد انقطاع والزالت الرحلة قائمة بكل نورقه البشع والراحلون يزفون الناس

لقبور باسم الطائفة والمعتقد الذي أوصل الناس لمرحلة إن صكوك الغفران يمتلكها بعضً من الذين

لديهم طائفة تفرق بين الأديان وتحذف أقدم الأديان .! , والبعض الآخر مهيمن بفكرة إن المعتقد هو

الولادة العظمي التي لابد أن يؤمن به الصغير والكبير والذي لا عقل له ولا تفكيرً > فنجد الناس

بعض الناس تقسم المعتقد مرة باسم السنة والآخر باسم الشيعة والأكثرية يهيمنون بتفكير الآخر

لتعلن الطبول بداية المعركة وحدث ولا حرج .! .

جديد الذكرى تكفيرً يولد تكفيرً والأمة ملفوفة اليدان والناظر والنازل للمعركة واحدً ففي وقت لف

الايدان والناظر والنازل للمعركة مشتركان في فقد محبيهم وأقاربهم ومُعزيمة وقانون المقبرة ينادي

هل من مزيد .! والمبشع في ذلك إننا لا نفكر ولا نتأمل بل نحزن على فقيد ومتضرر وكانا عقولنا

في كهف مظلم لم يشاق ذات يومً لنور من نور الله فتجدنا نسب مرة ومرة نزف التهاني الحارة لقتل

مليون من الناس .!

جديد الذكرى لم يقرأ > ـ ولكم دينكم ولى دين ـ ولم يسمع في يوم عن حديث على بن طالب حينما

قال لك أخان أخً من الإسلام واخً من غيرة . عندما تلقى عشق الكتاب من مكتبتك وتجعل<> مرفآ

الحياة دفاتر من الشيكات وآسره نوم تجد من نفسك ان ألقيت وجود الناس التي هى اعظم من سماء

تغطي ارضً وفراش ارض تجعل منه سريرً فلو استمريت في السماع وعدم القدرة على قراءة لو

كتابً واحدً ستلحظ في ليلة مظلومة ان جميع قوانين الحياة معدومة لديك ولن يكون لك شان حتى

لوملكت أفخم الأرصدة واجمل النساء .!

دعونا من الافتراض والفتاوى وجنونه وتعالوا للحقوق والواجبات فالإنسان أعظم مخلوقات الله في

هذا الوجود فلحفاظ علية هو الإيمان بان الإسلام لا يبيح قتل يهودً ولا نصريً وحتى شيعي وسني

فتصنيف الناس لطائفة ومعتقد مخالفه تحرق الأوراق ليضل الإنسان محتفلً بأصوات القنابل

والصورايخ ولايأتي بعد تلك القنابل والصورايخ إلا الألم والتوجع والامتراض والسفينة مستمرة

فهل نبكي ام نبارك !؟ سؤال محرج