MARISOLE
09-03-08, 12:31 PM
أظهرت النتائج الأولية للانتخابات الماليزية فوز المعارضة بنحو ثلث مقاعد البرلمان, فيما وصف بأكبر انتكاسة لائتلاف الجبهة الوطنية الحاكم منذ خمسين عاما.
وقالت المعارضة إنها فازت بخمس من 13 ولاية, في حين قالت هيئة الانتخابات إن الائتلاف الحاكم خسر أغلبية الثلثين الحاسمة في البرلمان والتي كان يحتفظ بها في معظم سنوات حكمه التي بدأت قبل خمسين عاما, مما يحقق إمكانية تغيير الدستور.
وطبقا للنتائج الأولية غير الرسمية فقد حقق الحزب الإسلامي المعارض انتصارات وصفت بأنها مفاجئة في ولايتي كيدا وبيراك الشماليتين، واحتفظ بسهولة بالسلطة في معقله في ولاية كيلانتان بشمال شرق ماليزيا.
وانضم حزب العمل الديمقراطي والحزب الإسلامي لحزب العدالة في السيطرة على لاية سيلانغور الصناعية وعلى المقاعد كلها تقريبا في العاصمة كوالالمبور.
كما فاز حزب العمل الديمقراطي الذي يدعمه المنحدرون من أصل صيني في ولاية بينانغ، وهي مركز صناعي يضم الكثير من الشركات متعددة الجنسيات.
وفي مؤشر على ذلك أيضا خسر وزير الأشغال سامي فيلو مقعده وهو ممثل عن مؤتمر الماليزيين، أحد الأحزاب المشاركة في ائتلاف الجبهة الوطنية. كما خسر وزيران آخران وكلاهما من الملايو مقعديهما
وكالات الاخبار
وقالت المعارضة إنها فازت بخمس من 13 ولاية, في حين قالت هيئة الانتخابات إن الائتلاف الحاكم خسر أغلبية الثلثين الحاسمة في البرلمان والتي كان يحتفظ بها في معظم سنوات حكمه التي بدأت قبل خمسين عاما, مما يحقق إمكانية تغيير الدستور.
وطبقا للنتائج الأولية غير الرسمية فقد حقق الحزب الإسلامي المعارض انتصارات وصفت بأنها مفاجئة في ولايتي كيدا وبيراك الشماليتين، واحتفظ بسهولة بالسلطة في معقله في ولاية كيلانتان بشمال شرق ماليزيا.
وانضم حزب العمل الديمقراطي والحزب الإسلامي لحزب العدالة في السيطرة على لاية سيلانغور الصناعية وعلى المقاعد كلها تقريبا في العاصمة كوالالمبور.
كما فاز حزب العمل الديمقراطي الذي يدعمه المنحدرون من أصل صيني في ولاية بينانغ، وهي مركز صناعي يضم الكثير من الشركات متعددة الجنسيات.
وفي مؤشر على ذلك أيضا خسر وزير الأشغال سامي فيلو مقعده وهو ممثل عن مؤتمر الماليزيين، أحد الأحزاب المشاركة في ائتلاف الجبهة الوطنية. كما خسر وزيران آخران وكلاهما من الملايو مقعديهما
وكالات الاخبار