المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بلييييييييز الكل يدخل قبل ماانشره.....


Doctor nerves
21-08-07, 09:01 AM
ممكن اتاكد من الرساله اللي وصلتني وان كان فيها غلط قبل ماانشرها



> > >
> > >يوم القيامة قريب والدليل رسالة .... اقرأها كاملة ولا تهملها و إلا
> > >ستأثم وصية الرسول عليه السلام في منام الشيخ أحمد حامل مفاتيح حرم
> > >الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
> > >بسم الله الرحمن الرحيم
> > >السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
> > >
> > >أقسم أن الرسالة استقبلتها اليوم فأرجوا أن تقرؤوها كاملة وتعلموا ما
> > >بها ... هذه الوصية من المدينة المنورة من الشيخ أحمد إلى المسلمين من
> > >مشارق الأرض ومغاربها وإليكم الوصية يقول الشيخ أحمد : أنه كان في ليلة
> > >يقرأ فيها القرآن الكريم وهو فيحرم المدينة الشريف ... وفي تلك الليلة
> > >غلبني النعاس ورأيت في منامي الرسول
> >الكريم و أتى إليًّ وقال:- إنه قد
> > >مات في هذا الأسبوع40 ألف على غير إيمانهم وأنهم ماتوا ميتة الجاهلية و
> > >أن النساء لا يطعن أزواجهنَّ ويظهرنَّ أمام الرجال بزينتهم من غير ستر
> > >ولا حجاب وعاريات الجسد ويخرجن من بيوتهن من غير علم أزواجهن وأن
> > >الأغنياء من الناس لا يؤدون الزكاة ولا يحجون إلى بيت الله الحرام ولا
> > >يساعدون الفقراء ولا ينهون عن المنكر وقال الرسول (صلى الله عليه
> > >وسلم): أبلغ الناس أن يوم القيامة قريب وقريباً ستظهر في السماء نجمة
> > >واضحةً ... وتقترب الشمس من رؤوسكم قاب قوسين أو أدنى وبعد ذلك لا يقبل
> > >الله التوبة من أحد وستقفل أبواب السماء ... ويرفع القرآن من الأرض إلى
> > >السماء ويقول الشيخ أحمد أنه قد قال له الرسول الكريم (صلى اله عليه
> > >وسلم) في منامه : أنه إذا قام أحد الناس بنشر هذه الوصية بين المسلمين
> > >فإنه سيحظى بشفاعتي يوم القيامة ويحصل على الخير الكثير والرزق الوفير
> > >..... ومن اطلع عليها ولم يعطها اهتماماً
> >بمعنى أن يقوم بتمزيقها أو
> > >إلقائها أو تجاهلها فقد أثم إثماً كبيراً...... ومن اطلع عليها ولم
> > >ينشرها فإنه يرمى من رحمة الله يوم القيامة . ولهذا طلب مني المصطفى
> > >عليه الصلاة والسلام في المنام أن أبلغ أحد المسئولين من خدم الحرم
> > >الشريف أن القيامة قريبة فاستغفروا الله وتوبوا إليه. وحلمت يوم
> > >الاثنين أنه من قام بنشرها بثلاثين ورقة من هذه الوصية بين المسلمين
> > >فإن الله يزيل عنه الهم والغم ويوسع عليه رزقة ويحل لهم شاكلة ويرزق
> > >خلال 40 يوماً تقريباً . وقد علمت أن:- * احدهم قام بنشرها بثلاثين
> > >ورقة رزق الله (( 25 ألفاً من المال)). * كما قام شخص آخر بنشرها فرزقة
> > >الله تعالى 96 ألفاً من المال * وأخبرت أن شخصاً كذًّب َ الوصية ففقد
> > >ولده في نفس اليوم ... وهذه معلومة لا شك فيها فآمنون بالله واعملوا
> > >صالحاً حتى يوفقنا الله في آمالنا ويصلح لنا شأننا في الدنيا والآخرة
> > >ويرحمنا برحمته ... قال تعالى:" فالذين آمنوا به وعزروه
> >ونصروه واتبعوا
> > >النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون ". الأعراف قال تعالى:" لهم
> > >البشرى في الدنيا والآخرة" يونس قال تعالى:" و يثبت الله الذين آمنوا
> > >بالقول الثابت في الدنيا والآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما
> > >يشاء ". إبراهيم علماً أن الأمر ليس لعباً ولهواً ... أن ترسل هذه
> > >الوصية بعد 96ساعة من قراءتك لها... وسبق أن وصلت هذه الوصية أحد رجال
> > >الأعمال فوزعها فوراً ومن ثم جاء له خبر نجاح صفقته التجارية بتسعين
> > >ألف زيادة عما كان يتوقعه. كما وصلت أحد الأطباء فأهملها فلقي مصرعه في
> > >حادث سيارة فأصبح جثة هامدة تحدث عنها الجميع. وأغفلها أحد المقاولين
> > >فتوفى أبنه الكبير في بلد عربي شقيق . يرجى إرسال 25 نسخة منها ...
> > >وبشر المرسل بما يحصل له في اليوم الرابع وحيث أن الوصية مهمة للطواف
> > >حول العالم كله فيجب إرسال نسخة متطابقة إلى أحد أصدقائك بعد أيام
> > >ستفاجئ بما سبق ذكره . فآمنوا بالله واعملوا الخير واعملوا ما أنا
> >
> > >عملته ووضعته بين يديكم ماذا تنتظرون !!!تنتظروا يوم تقفل أبواب
> > >الإستجابة و التوبة تنتظروا يوم تعرض الأعمال
> > >وادعوا لنا ولكم بالخير القريب إن شاء الله
> > >
> > >
> > >>>اللهم إني بلغت .. اللهم فأشهد
>

واحد من الناسـ
21-08-07, 09:14 AM
قال الشيخ عبد العزيز بن باز يرحمه الله :
لقد سمعنا هذه الوصية المكذوبة مرات كثيرة منذ سنوات متعددة تنشر بين الناس فيما بين وقت وآخر، وتروج بين الكثير من العامة ، وفي ألفاظها
اختلاف ، وكاتبها يقول : إنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم في النوم فحمله هذه الوصية ، ... وقد زعم هذا المفتري في هذه الوصية أشياء كثيرة هي من أوضح
الكذب وأبين الباطل ، ولقد نبهت عليها في السنوات الماضية ، وبينت للناس أنها من أوضح الكذب وأبين الباطل ، فلما اطلعت على هذه النشرة الأخيرة ترددت في
الكتابة عنها ؛ لظهور بطلانها وعظم جرأة مفتريها على الكذب ، وما كنت أظن أن بطلانها يروج على من له أدنى بصيرة أو فطرة سليمة .
ولكن أخبرني كثير من الإخوان أنها قد راجت على كثير من الناس، وتداولوها بينهم، وصدقها بعضهم، فمن أجل ذلك رأيت أنه يتعين على أمثالي
الكتابة عنها؛ لبيان بطلانها، وأنها مفتراة على رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى لا يغتر بها أحد، ومن تأملها من ذوي العلم والإيمان أو ذوي الفطرة السليمة
والعقل الصحيح، عرف أنها كذب وافتراء من وجوه كثيرة .
ولقد سألت بعض أقارب الشيخ أحمد المنسوبة إليه هذه الفرية عن هذه الوصية، فأجابني بأنها مكذوبة على الشيخ أحمد، وأنه لم يقلها أصلا،
والشيخ أحمد المذكور قد مات من مدة، ولو فرضنا أن الشيخ أحمد المذكور أو من هو أكبر منه زعم أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم في النوم أو اليقظة، وأوصاه
بهذه الوصية- لعلمنا يقينا أنه كاذب، أو أن الذي قال له ذلك شيطان، وليس هو الرسول صلى الله عليه وسلم؛ لوجوه كثيرة منها :
منها :
أن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يقول خلاف الحق ، لا في حياته ، ولا في وفاته ، وهذه الوصية تخالف شريعته مخالفة ظاهرة من وجوه كثيرة-
كما يأتي :- وهو صلى الله عليه وسلم قد يرى في النوم ، ومن رآه في المنام على صورته الشريفة فقد رآه ؛ لأن الشيطان لا يتمثل في صورته ، كما جاء بذلك الحديث
الصحيح الشريف ، ولكن الشأن كل الشأن في إيمان الرائي وصدقه وعدالته وضبطه وديانته وأمانته ، وهل رأى النبي صلى الله عليه وسلم في صورته أو في غيرها ؟ ،
ولو جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث قاله في حياته من غير طريق الثقات العدول الضابطين لم يعتمد عليه ، ولم يحتج به ، أو جاء من طريق الثقات الضابطين
ولكنه يخالف رواية من هو أحفظ منهم وأوثق مخالفة لا يمكن معها الجمع بين الروايتين لكان أحدهما منسوخا لا يعمل به، والثاني ناسخ يعمل به حيث أمكن بذلك
بشروطه ، وإذا لم يمكن ذلك ولم يمكن الجمع، وجب أن تطرح رواية من هو أقل حفظا وأدنى عدالة، والحكم عليها بأنها شاذة لا يعمل بها، فكيف بوصية لا يعرف صاحبها
الذي نقلها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا تعرف عدالته وأمانته... فهي والحالة هذه حقيقة بأن تطرح ولا يلتفت إليها، وإن لم يكن فيها شيء يخالف الشرع
، فكيف إذا كانت الوصية مشتملة على أمور كثيرة تدل على بطلانها، وأنها مكذوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومتضمنة لتشريع دين لم يأذن به الله! وقد
قال النبي صلى الله عليه وسلم : من قال عليّ ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار . ا.هـ باختصار
وقد كتب الشيخ صالح الفوزان مقالة عن هذه الوصية محذراً منها نشرتها مجلة الدعوة العدد 1082 جاء فيها :
هذه الوصية المكذوبة قديمة ، فقد ظهرت في مصر منذ أكثر من ثمانين سنة وقد دحضها أهل العلم وزيفوها وبينوا ما فيها من الكذب والباطل منهم
الشيخ محمد رشيد رضا رحمه الله وقد قال في رده عليها : [ قد أجبنا عن هذه المسألة سنة 1322هـ وإننا نتذكر أننا رأينا مثل هذه الوصية منذ كنا نتعلم الخط
والتهجي إلى الآن مراراً كثيرة وكلها معزوة إلى رجل اسمه الشيخ أحمد خادم الحجرة النبوية والوصية مكذوبة قطعا لا يختلف في ذلك أحد شم رائحة العلم والدين ،
وإنما يصدقها البلداء من العوام الأميين ] .
ثم رد عليها رحمه الله ردا مطولاً مفيداً دحض قيه كل ما جاء فيها من الافتراءات ، ثم إن هذه الوصية قد تلقفها بعض الجهلة وأخذوا يطبعونها
ويوزعونها متأثرين بما فيها من الوعود والوعيد ، لأن هذا الفاجر الذي اخترعها قال فيها فمن طبع منها كذا من النسخ ووزعها حصل على مطلوبه ، إن كان مذنباً
غفر الله له وإن كان موظفاً رفع إلى وظيفة أحسن من وظيفته ، وإن كان مديناً قضي دينه ، ومن كذب بها اسود وجهه وحصل عليه كذا وكذا من العقوبات ، فإذا قرأها
بعض الجهلة تأثر بها وعمل على نشرها خوفاً وطمعاً .
وقد قام العلماء ببيان كذب هذه الوصية وحذروا الناس من نشرها والتصديق بها ، ومن هؤلاء العلماء : الشيخ عبد العزيز بن باز حفظه الله فقد
رد عليها برد جيد مفيد ، وبين ما فيها من الكذب والتدجيل ، وهذه الوصية باطلة من عدة وجوه :
أولاً : أن أحكام الدين والوعد والوعيد والأخبار عن المستقبل كل هذه الأمور لا تثبت إلاّ بوحي من الله إلى رسله ، والوحي قد انقطع بموت
الرسول - صلى الله عليه وسلم - بعد ما أكمل الله به الدين ، وقد ورث لنا الكتاب والسنة وفيهما الكفاية والهداية ، أما الرؤيا والحكايات فلا يثبت بها شيء
لأن غالبها من وضع الشياطين لإضلال الناس عن دينهم ومفتري هذه الوصية يعد من صدقها ونشرها بدخول الجنة وقضاء حوائجه وتفريج كرباته ، ويتوعد من كذب بها
بدخول النار وأنه يسود وجهه ، وهذا تشريع دين جديد وكذب على الله سبحانه وتعالى نعوذ بالله من ذلك .
ثانياً : أن مفتري هذه الوصية جعلها أعظم من القرآن الكريم لأن من كتب المصحف الشريف وأرسله من بلد إلى بلد لا يحصل له هذا الثواب الذي
قال فيه الدجال إنه يحصل لمن ينشر هذه الوصية ومن لم يكتب القرآن ويرسله من بلد إلى بلد لا يحرم من شفاعة النبيّ -صلى الله عليه وسلم- إذا كان مؤمناً فكيف
يحرم المؤمن من الشفاعة إذا لم يكتب هذه الوصية ويرسلها من بلد إلى بلد كما يقول مفتريها .
ثالثاً : أن هذه الوصية فيها ادعاء علم الغيب حيث جاء فيها [ أنه من الجمعة إلى الجمعة مات أربعون ألفاً على غير دين الإسلام ] فهذا من
ادعاء علم الغيب الذي لا يعلمه إلاّ الله فإنه هو الذي يعلم عدد من يموت على الإسلام ومن يموت على الكفر ومن ادعى علم الغيب فهو كافر بالله .
رابعاً : أن الثواب والعقاب في الدنيا والآخرة لا يثبتان إلاّ بنص من كتاب الله وسنة رسوله ، وهذا المفتري في هذه الوصية جعل الثواب لمن
صدقها ، والعقاب لمن كذب بها ولم ينشرها ، وقد فضحه الله -والحمد لله- فكثير من المسلمين كذبوها وزيفوها ولم يحصل لهم إلاّ الخير والذين صدقوها ونشروها لم
يحصل لهم إلاّ الخيبة والخسارة .
ثم إن هذا المفتري أراد أن يوهم العوام والجهال بصدق هذه الوصية فحلف بالله أيماناً مكررة أنه صادق وأنها حقيقة وأنه إن كان كاذباً يخرج
من الدنيا على غير الإسلام وأراد أن يتظاهر بحب الإسلام وبغضه للمعاصي والمنكرات حتى يحسن به الظن ويصدق .
وهذا من مكره وخبثه بل ومن غباوته وجهله ، فإن الحلف وكثرة الأيمان لا تدل على صدق كل حالف فكثير من الكذابين يحلفون للتغرير بالناس ،


المصدر (http://islamport.com/d/2/ftw/1/12/650.html?zoom_highlightsub=31833)

Doctor nerves
21-08-07, 09:51 AM
جزاك الله الف خير والله يعطيك العافيه
مشكور يااخي على المعلومه وانا راح اعطي خبر للي ساعد في نشرها

breemo
21-08-07, 09:52 AM
بصراحة

هذه خزعبلات ومنذ الطفولة وانا اسمعها

Doctor nerves
21-08-07, 10:25 AM
انا اول مره اسمع بها وطبعا ماصدقت لانها وصلتني عبر البريد
والحمد لله اني عرفت انها غلط

واحد من الناسـ
21-08-07, 07:53 PM
جزاك الله الف خير والله يعطيك العافيه
مشكور يااخي على المعلومه وانا راح اعطي خبر للي ساعد في نشرها



الله يعافيك


دُمتِ بحفظ الله

الهنـوف
22-08-07, 06:18 PM
http://www.dobhran.com/images2/iwillbethere-anim1new.gif



العلم عند الله لااكثر ولا اقل ..

ويسألونك عن الساعه أيان مرساها فيما أنت من ذكراها إلى ربك منتهاها ..

:)


http://www.dobhran.com/images2/iwillbethere-anim1new.gif

العنـــود
22-08-07, 09:17 PM
من خزعبلات هذا الزمان
:)