!! مـــدثـــر !!
01-05-07, 02:32 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
لكم هو مثير للشفقة (!) أن يضع المجتمع مستقبل الإنسان (!) و قلبه (!) و مستقبل زوجته (!) و قلبها (!) و مستقبل أبنائهما (!) و إستقرارهم (!) في مقامرة خطيرة (!) يتحكم في فرص نجاحها المبدأ الشهير ( شختك بختك !) ، و يضطر الرجل معها أن يغمض عينيه (!) مراعاة للمجتمع (!) و يعقد قرانه على زوجة المستقبل على طريقة :
(( صـــن مــغــطـى ..!! ))
للأسف لا تزال بعض العادات و التقاليد المتخلفة (!) و الغبية (!) تتحكم في مصائر الناس (!) و تحدد لهم مستقبلهم (!) بالشكل الذي يلائمها هي (!) و ليس بالشكل الذي يلائمهم ..!! ، برغم أن سقف التعليم و الثقافة في مجتمعنا قد ارتفع (!) و شمس الفكر و التنوّر قد بسقت (!) و تجلت و آذنت لدياجير الظلام الفكرية (!) بأن تنقشع ..!! ، لا ! ، بل إن تحولاً و إنقلاباً كبيراً كان قد وقع بالفعل (!) على بعض تلك العادات المتشنجة و المتزمتة و الغبية ..!! ، غير أنه لم يكن بالقدر الكافي (!) الذي يزيل تلك التراكمات من جذورها ..!! ، سيما و أن الغالبية العظمى أضحت مقتنعة تماماً (!) بأنها ليست سوى أخطاء لا مسوغ لها (!) سوى العرف و العادات و التقاليد (!) التي يعرفون تماماً أنها تدل على التعصب المركب (!)( أو التعصب لمجرد التعصب ! ) ، و للأسف لا يزال من الناس ـ و هم المتضررون ! ـ من يدافع عن تلك العادات المشينة (!) و يتبجح (!) ـ بكل فخر ! ـ بأنه على أهبة الإستعداد (!) بأن يقدم دونها روحه (!) أو أرواح معارضيه ..!!
و الزواج على طريقة ( شختك بختك ! ) أو على طريقة ( صن مغطى ..!! ) هي إحدى تلك العادات المتشنجة و الغبية (!) التي تتقطع لها نياط القلب (!) و تذرف منها مقلة العين ..!! ، فهل يعقل بأن يصل التزمت بالناس (!) الى تأليه العادات و التقاليد (!) برغم سوءها الى هذه الدرجة ..!! ، بل إن بعضهم قد يرى أن لا بأساً في أن يخرج على النصوص و الشرع (!) و يرتكب الموبقات (!) في سبيل الحفاظ على تلك العادات السيئة و الغبية ..!!
و الزواج على طريقة ( صن مغطى ! ) يحرم الرجل من حق اختيار زوجته ..!! ، و ينقل هذا الحق لأمه (!) أو لأخته (!) أو لأي شخص آخر ..!! ، و يبقى المسكين (!) في ليلة الدخلة يرفع أكف التضرع الى الله (!) و يبتهل بأن ينجح الصـن و لو ( بمشاريع (a24) ) الدين و الثقافة و الأخلاق ..!!
طيب الله أوقاتكم
لكم هو مثير للشفقة (!) أن يضع المجتمع مستقبل الإنسان (!) و قلبه (!) و مستقبل زوجته (!) و قلبها (!) و مستقبل أبنائهما (!) و إستقرارهم (!) في مقامرة خطيرة (!) يتحكم في فرص نجاحها المبدأ الشهير ( شختك بختك !) ، و يضطر الرجل معها أن يغمض عينيه (!) مراعاة للمجتمع (!) و يعقد قرانه على زوجة المستقبل على طريقة :
(( صـــن مــغــطـى ..!! ))
للأسف لا تزال بعض العادات و التقاليد المتخلفة (!) و الغبية (!) تتحكم في مصائر الناس (!) و تحدد لهم مستقبلهم (!) بالشكل الذي يلائمها هي (!) و ليس بالشكل الذي يلائمهم ..!! ، برغم أن سقف التعليم و الثقافة في مجتمعنا قد ارتفع (!) و شمس الفكر و التنوّر قد بسقت (!) و تجلت و آذنت لدياجير الظلام الفكرية (!) بأن تنقشع ..!! ، لا ! ، بل إن تحولاً و إنقلاباً كبيراً كان قد وقع بالفعل (!) على بعض تلك العادات المتشنجة و المتزمتة و الغبية ..!! ، غير أنه لم يكن بالقدر الكافي (!) الذي يزيل تلك التراكمات من جذورها ..!! ، سيما و أن الغالبية العظمى أضحت مقتنعة تماماً (!) بأنها ليست سوى أخطاء لا مسوغ لها (!) سوى العرف و العادات و التقاليد (!) التي يعرفون تماماً أنها تدل على التعصب المركب (!)( أو التعصب لمجرد التعصب ! ) ، و للأسف لا يزال من الناس ـ و هم المتضررون ! ـ من يدافع عن تلك العادات المشينة (!) و يتبجح (!) ـ بكل فخر ! ـ بأنه على أهبة الإستعداد (!) بأن يقدم دونها روحه (!) أو أرواح معارضيه ..!!
و الزواج على طريقة ( شختك بختك ! ) أو على طريقة ( صن مغطى ..!! ) هي إحدى تلك العادات المتشنجة و الغبية (!) التي تتقطع لها نياط القلب (!) و تذرف منها مقلة العين ..!! ، فهل يعقل بأن يصل التزمت بالناس (!) الى تأليه العادات و التقاليد (!) برغم سوءها الى هذه الدرجة ..!! ، بل إن بعضهم قد يرى أن لا بأساً في أن يخرج على النصوص و الشرع (!) و يرتكب الموبقات (!) في سبيل الحفاظ على تلك العادات السيئة و الغبية ..!!
و الزواج على طريقة ( صن مغطى ! ) يحرم الرجل من حق اختيار زوجته ..!! ، و ينقل هذا الحق لأمه (!) أو لأخته (!) أو لأي شخص آخر ..!! ، و يبقى المسكين (!) في ليلة الدخلة يرفع أكف التضرع الى الله (!) و يبتهل بأن ينجح الصـن و لو ( بمشاريع (a24) ) الدين و الثقافة و الأخلاق ..!!
طيب الله أوقاتكم